الاثنين، 3 فبراير 2014

126-عقد بيع مع الحظر من التصرف

عقد بيع مع الحظر من التصرف

أنه فى يوم ........ الموافق ......../......../.........
تم تحرير هذا العقد بين كل من :
1) السيد/ ........ مقيم برقم ........
قسم ........ محافظة ........
يحمل رقم قومى........
سجل مدنى ........
"طرف أول"
2) السيد/ ........ مقيم برقم ........
قسم ........ محافظة ........
يحمل رقم قومى........
سجل مدنى ........
"البند الاول"
باع الطرف الاول للطرف الثانى العقار رقم ........ تنظيم الكائن بشارع ........
قسم ........ محافظة ........ والبالغ مساحته ........ مترا مربعا ويحده من الناحية البحرية ........ والقبلية ........
والشرقية ........ والغربية ........ بالمكلفة رقم ........ باسم ........
"البند الثانى "
آلت ملكية المبيع للطرف الاول بطريق الميراث الشرعى عن والده "أو والدته المرحومة ........ أو بموجب العقد المسجل رقم........ توثيق ........ "
"البند الثالث"
تم هذا البيع لقاء ثمن قدره ........ فقط ........ دفع منه الطرف الثانى بمجلس هذا العقد مبلغ ........ فقط ........ والباقى يستحق نصفه عند التوقيع على العقد النهائى والنصف الآخر بعد ستة أشهر من تاريخ العقد النهائى كحد أقصى لهذا الوفاء .
"البند الرابع"
يحظر على الطرف الثانى التصرف فى المبيع إلا بعد دفع كامل الثمن وإلا كان الطرف الأول الحق فى أبطال هذا التصرف.
"البند الخامس"
يلتزم الطرف الأول بتسليم المبيع للطرف الثانى فور التوقيع على العقد النهائى, وتحويل كافة عقود الإيجار إليه على أن يكون له الحق فى الأجرة اعتبارا من أول الشهر التالى للتسليم.
"البند السادس"
يقر الطرف الاول بخلو المبيع من كافة الحقوق العينية الاصلية والتبعية كما هى معرفة به فى القانون,ويضمن التعرضات القانونية الصادرة من الغير على أن يخطره بها الطرف الثانى فى الوقت المناسب.
"البند السابع"
يقر الطرف الثانى أنه عاين المبيع المعاينة التامة النافية للجهالة, وليس له الرجوع على الطرف الاول بأى عيب خفى قد يظهر مستقبلا .
"البند الثامن"
يقر الطرفان بأن العنوان كل منهما المبين فى هذا العقد هو موطنهما المختار فيما يتعلق باعلان الاوراق القضائية التى قد يتطلبها تنفيذه.
"البند التاسع"
تختص محاكم ........ بنظر ما قد ينشب من منازعات حول هذا العقد.
"البند العاشر"
حرر هذا العقد من نسختين, لكل طرف نسخة .
"الطرف الاول"                                                            "الطرف الثانى"


ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق